ونحن نستقبل شهر الخيرات فإننا نتذكر ونعي جيدًا أن من حُسْنِ إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ..
وفي «المسند» عن أنس رضي الله عنه أن النبي قال :
«لا يستقيم إيمان عبدٍ حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه»
وفي «الصحيحين» أن النبي قال :
«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت»
وقال عز وجل : ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) ق
إن الترفع عن الخوض فيما لا يعني لمن تمام العقل، كما أنه يورث نور القلوب والبصائر، ويثمر راحة البال، وهدأة النفس، وصفاء الضمير مع توفيق الله تعالى للعبد، إنها طهارة الروح وسلامة الصدر
إن الاشتغال بما لا يعني ينتج قلة التوفيق وفساد الرأي،
وخفاء الحق، وفساد القلب، وإضاعة الوقت، وحرمان العلم، وضيق الصدر، وقسوة القلب،
وطول الهمّ والغمّ وكَسَف البال، ومحق البركة في الرزق والعمر،
وإن أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كلّ وقت بما هو أَوْلى بها وأنفع لها في معادها وقد كان السلف رحمهم الله يكرهون الخوض فيما لا يعني،
ويمنعون أحدًا أن يغتاب أحدًا في مجالسهم،
حرصًا على سلامة صدورهم، وصيانة لأعمالهم
إن الحديث عن الآخرين وتتبع سقطاتهم وإشاعتها،
والفرح بها لمِن أقبح المعاصي أثرًا وأكثرها إثمًا،
ولا يموت مقترفها حتى يُبتلى:
«كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه»
رواه مسلم
فكيف إذا كانت مسائل هوى،
ونزاع طيش على هوى وحبَّ غلبة ورغبة استعلاء،
وإرادة خفضٍ للآخرين؟
وفي «المسند» عن أنس رضي الله عنه أن النبي قال :
«لا يستقيم إيمان عبدٍ حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه»
وفي «الصحيحين» أن النبي قال :
«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت»
وقال عز وجل : ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) ق
إن الترفع عن الخوض فيما لا يعني لمن تمام العقل، كما أنه يورث نور القلوب والبصائر، ويثمر راحة البال، وهدأة النفس، وصفاء الضمير مع توفيق الله تعالى للعبد، إنها طهارة الروح وسلامة الصدر
إن الاشتغال بما لا يعني ينتج قلة التوفيق وفساد الرأي،
وخفاء الحق، وفساد القلب، وإضاعة الوقت، وحرمان العلم، وضيق الصدر، وقسوة القلب،
وطول الهمّ والغمّ وكَسَف البال، ومحق البركة في الرزق والعمر،
وإن أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كلّ وقت بما هو أَوْلى بها وأنفع لها في معادها وقد كان السلف رحمهم الله يكرهون الخوض فيما لا يعني،
ويمنعون أحدًا أن يغتاب أحدًا في مجالسهم،
حرصًا على سلامة صدورهم، وصيانة لأعمالهم
إن الحديث عن الآخرين وتتبع سقطاتهم وإشاعتها،
والفرح بها لمِن أقبح المعاصي أثرًا وأكثرها إثمًا،
ولا يموت مقترفها حتى يُبتلى:
«كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه»
رواه مسلم
فكيف إذا كانت مسائل هوى،
ونزاع طيش على هوى وحبَّ غلبة ورغبة استعلاء،
وإرادة خفضٍ للآخرين؟
السبت سبتمبر 26, 2009 6:51 am من طرف زهرة البنفسج
» اتهزا بي
السبت سبتمبر 26, 2009 6:32 am من طرف زهرة البنفسج
» هل تعلم
الأربعاء سبتمبر 23, 2009 2:29 am من طرف زهرة البنفسج
» رمضان فرصة
الخميس سبتمبر 10, 2009 3:32 am من طرف Admin
» كيف تدرك أن قيمة وقتك هو حياتكك
الأربعاء سبتمبر 09, 2009 6:54 am من طرف زهرة البنفسج
» لقد مات من كان يقف في وجه تقدمك
الأربعاء سبتمبر 09, 2009 6:48 am من طرف زهرة البنفسج
» كيف تنام مغفور لك
الإثنين سبتمبر 07, 2009 10:51 am من طرف HMIDA_AHMED
» مكارم الاخلاق
الإثنين سبتمبر 07, 2009 2:17 am من طرف زهرة البنفسج
» طبق اليوم
الأحد سبتمبر 06, 2009 6:02 pm من طرف Admin