groupe b52

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
groupe b52

منتدى الفرقة و منبر أعضائها

دخول

لقد نسيت كلمة السر

الوقت الأن :

المواضيع الأخيرة

» قرص اسبرين
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 26, 2009 6:51 am من طرف زهرة البنفسج

» اتهزا بي
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 26, 2009 6:32 am من طرف زهرة البنفسج

» هل تعلم
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 23, 2009 2:29 am من طرف زهرة البنفسج

» رمضان فرصة
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 10, 2009 3:32 am من طرف Admin

» كيف تدرك أن قيمة وقتك هو حياتكك
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 09, 2009 6:54 am من طرف زهرة البنفسج

» لقد مات من كان يقف في وجه تقدمك
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 09, 2009 6:48 am من طرف زهرة البنفسج

» كيف تنام مغفور لك
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 07, 2009 10:51 am من طرف HMIDA_AHMED

» مكارم الاخلاق
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 07, 2009 2:17 am من طرف زهرة البنفسج

» طبق اليوم
لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 06, 2009 6:02 pm من طرف Admin

TV-GROUPEB52

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 16 بتاريخ الأحد أغسطس 23, 2009 7:19 am

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 308 مساهمة في هذا المنتدى في 200 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 18 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو WALID فمرحباً به.


    لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟

    avatar
    zahrato eslam


    المساهمات : 80
    تاريخ التسجيل : 22/08/2009
    العمر : 32

    بطاقة الشخصية
    حقل تجريبي:

    لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟ Empty لماذا تمتنع الفتيات عن ارتداء الحجاب؟

    مُساهمة  zahrato eslam الأحد أغسطس 30, 2009 1:32 am

    العذر الأول

    قالت الأولى: أنا لم أقتنع بعد بالحجاب.

    نسألها سؤالين:

    الأول: هل هي مقتنعة أصلاً بصحة دين الإسلام؟

    إجابتها بالطبع نعم مقتنعة؟ فهي تقول: "لا إله إلا الله"، ويعتبر هذا اقتناعها بالعقيدة، وهي تقول: "محمد رسول الله"، ويعتبر هذا اقتناعها بالشريعة، فهي مقتنعة بالإسلام عقيدة وشريعة ومنهجًا للحياة.

    الثاني: هل الحجاب من شريعة الإسلام وواجباته؟

    لو أخلصت هذه الأخت وبحثت في الأمر بحث من يريد الحقيقة لقالت: نعم.

    فالله سبحانه وتعالى الذي تؤمن بألوهيته أمر بالحجاب في كتابه، والرسول الكريم الذي تؤمن برسالته أمر بالحجاب في سنته.

    العذر الثاني

    قالت الثانية: أنا مقتنعة بوجوب الزي الشرعي ولكن والدتي تمنعني لبسه، وإذا عصيتها دخلت النار.

    يجيب على عذرها أكرم خلق الله رسول الله بقول وجيز حكيم: "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".

    مكانة الوالدين في الإسلام ـ وبخاصة الأم ـ سامية رفيعة بل الله تعالى قرنها بأعظم الأمور ـ وهي عبادته وتوحيده ـ في كثير من الآيات ـ كما قال تعالى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً} [النساء:36].

    فطاعة الوالدين لا يحد منها إلا أمر واحد هو: أمرهما بمعصية الله؟، قال تعالى: {وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا} [لقمان:15].

    ولا يمنع عدم طاعتهما في المعصية في الإحسان إليهما وبرهما قال تعالى: {وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً} [لقمان:15].

    العذر الثالث

    جاء دور الثالثة، فقالت: الجو حار في بلادنا وأنا لا أتحمله، فكيف إذا لبست الحجاب.

    لمثل هذه يقول الله تعالى: {قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ} [التوبة:81].

    كيف تقارنين حر بلادك بحر نار جهنم؟

    اعلمي أن الشيطان قد اصطادك بإحدى حبائله الواهية ليخرجك من حر الدنيا إلى نار جنهم، فأنقذي نفسك من شباكه، واجعلي من حر الشمس نعمة لا نقمة، إذ هو يذكرك بشدة عذاب الله تعالى يوم يفوق هذا الحر أضعاف مضاعفة.

    العذر الرابع
    أما عذر الرابعة فقد كان: أخاف إذا التزمت بالحجاب أن أخلعه مرة أخرى، فقد رأيت كثيرات يفعلن ذلك!!.

    وإليها أقول: لو كان كل الناس يفكرون بمنطقك هذا لتركوا الدين جملة وتفصيلاً، ولتركوا الصلاة؛ لأن بعضهم يخاف تركها، ولتركوا الصيام لأن كثيرين يخافون من تركه .. إلخ .. أرأيت كيف نصب الشيطان حبائله مرة أخرى فصدك عن الهدى؟

    قال: رسول الله أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل. لماذا لم تبحثي عن الأسباب التي أدت بهؤلاء إلى ترك الحجاب حتى تجتنبيها وتعملي على تفاديها؟

    العذر الخامس
    وقالت الخامسة: أخشى إن التزمت بالزي الشرعي أن يطلق علي اسم جماعة معينة وأنا أكره التحزب.

    إن في الإسلام حالين فقط لا غير، ذكرهما الله في كتابه الكريم: الحالأول: هو حال لله، الذي ينصره الله تعالى بطاعة أوامره واجتناب نواهيه واجتناب معاصيه، والحال الثاني: هو حال الشيطان، الذي يعصي الرحمن ويكثر في الأرض الفساد، وأنت حين تلتزمين أوامر الله ومن بينها الحجاب تصيرين مع حال الله المفلحين، وحين تتبرجين وتبدين مفاتنك تركبين سفينة الشيطان وأوليائه من المنافقين والكفار. وبئس أولئك رفيقًا.

    العذر السادس
    ها هي السادسة: فما قولها: قالت: قيل لي: إذا لبست الحجاب فلن يتزوجك أحد لذلك سأترك هذا الأمر حتى أتزوج؟

    إن زوجًا يريدك سافرة متبرجة عاصية لله هو زوج غير جدير بك، زوج لا يغار على محارم الله، ولا يغار عليك، ولا يعينك على دخول الجنة والنجاة من النار.

    إن بيتًا بني من أساسه على معصية الله وإغضابه حق على الله تعالى أن يكتب له الشقاء في الدنيا والآخرة، كما قال تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} [طـه:124].

    وبعد، فإن الزواج نعمة من الله يعطيها من يشاء، فكم من متحجبة تزوجت، وكم من سافرة لم تتزوج وإذا قلت: إن تبرجي وسفوري هو وسيلة لغاية طاهرة، ألا وهي الزواج، فإن الغاية الطاهرة لا تبيح الوسيلة الفاجرة في الإسلام، فإذا شرفت الغاية فلابد من طهارة الوسيلة؛ لأن قاعدة الإسلام تقول: الوسائل لها حكم المقاصد.

    العذر السابع
    وما قولك أيتها السابعة؟ تقول: أعرف أن الحجاب واجب، ولكنني سألتزم به عندما يهديني الله.

    نسأل هذه الأخت عن الخطوات التي اتخذتها حتى تنال هذه الهداية الربانية؟

    فنحن نعرف أن الله تعالى قد جعل بحكمته لكل شيء سببًا، فكان من ذلك أن المريض يتناول الدواء كي يشفى، والمسافر يركب العربة أو الدابة حتى يصل غايته، والأمثلة لا حصر له. فهل سعت هي جادة في طلب الهداية، وبذلت أسبابها: من دعاء الله تعالى مخلصة، كما قال تعالى: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة:6].

    ومجالسة الصالحات فإنهن خير معين على الهداية والاستمرار فيها، حتى يهديها الله تعالى، ويلهمها رشدها وتقواها فتلتزم بأوامره تعالى وتلبس الحجاب الذي أمر به المؤمنات؟

    العذر الثامن
    وما قول الثامنة؟ قالت: الوقت لم يحن بعد وأنا ما زلت صغيرة على الحجاب، وسألتزم بالحجاب بعد أن أكبر وبعد أن أحج.

    ملك الملوك زائر يقف على بابك ينتظر أمر الله حتى يفتحه عليك في أي لحظة من لحظات عمرك. قال تعالى: {فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ} [الأعراف:34].

    الموت لا يعرف صغيرة ولا كبيرة، وربما جاء لك وأنت مقيمة على هذه المعصية العظيمة تحاربين رب العزة بسفورك وتبرجك.

    العذر التاسع
    جاء دور التاسعة: فقالت: إمكانياتي المادية لا تكفي لاستبدال ملابسي بأخرى شرعية.

    وهذه نقول لها في سبيل رضوان الله تعالى ودخول الجنة يهون كل غال ونفيس من نفس أو مال.

    العذر العاشر
    وأخيرًا قالت العاشرة: لا أتحجب عملاً بقول الله تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى:11]، فكيف أخفي ما أنعم الله به علي من شعر ناعم وجمال فاتن؟

    وهذه تلتزم بكتاب الله وأوامره ما دامت هذه الأوامر توافق هواها وفهمها، وتترك هذه الأوامر نفسها حين، لا تعجبها، وإلا فلماذا لم تلتزم بقوله تعالى: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور:31]، وبقوله سبحانه: {يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ} [الأحزاب:59]. إن أكبر نعمة أنعم الله بها علينا هي نعمة الإيمان والهداية، فلماذا لم تظهري وتتحدثي بأكبر النعم التي أنعم الله بها عليك ومنها الحجاب الشرعي؟ منقول للأفادة
    اخواتي الفاضلات حافضو ا على حجابكن وتمسكن بدينكن

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 5:35 pm