groupe b52

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
groupe b52

منتدى الفرقة و منبر أعضائها

دخول

لقد نسيت كلمة السر

الوقت الأن :

المواضيع الأخيرة

» قرص اسبرين
وصف الرسول'ص'4 I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 26, 2009 6:51 am من طرف زهرة البنفسج

» اتهزا بي
وصف الرسول'ص'4 I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 26, 2009 6:32 am من طرف زهرة البنفسج

» هل تعلم
وصف الرسول'ص'4 I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 23, 2009 2:29 am من طرف زهرة البنفسج

» رمضان فرصة
وصف الرسول'ص'4 I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 10, 2009 3:32 am من طرف Admin

» كيف تدرك أن قيمة وقتك هو حياتكك
وصف الرسول'ص'4 I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 09, 2009 6:54 am من طرف زهرة البنفسج

» لقد مات من كان يقف في وجه تقدمك
وصف الرسول'ص'4 I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 09, 2009 6:48 am من طرف زهرة البنفسج

» كيف تنام مغفور لك
وصف الرسول'ص'4 I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 07, 2009 10:51 am من طرف HMIDA_AHMED

» مكارم الاخلاق
وصف الرسول'ص'4 I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 07, 2009 2:17 am من طرف زهرة البنفسج

» طبق اليوم
وصف الرسول'ص'4 I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 06, 2009 6:02 pm من طرف Admin

TV-GROUPEB52

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 16 بتاريخ الأحد أغسطس 23, 2009 7:19 am

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 308 مساهمة في هذا المنتدى في 200 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 18 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو WALID فمرحباً به.


    وصف الرسول'ص'4

    avatar
    HMIDA_AHMED


    المساهمات : 13
    تاريخ التسجيل : 22/08/2009

    وصف الرسول'ص'4 Empty وصف الرسول'ص'4

    مُساهمة  HMIDA_AHMED الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 4:28 pm

    صفة عنقه ورقبته

    رقبته فيها طول، أما عنقه فكأنه جيد دمية (الجيد: هو العنق، والدمية: هي الصورة التي بولغ في تحسينها). فعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: (كان عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم إبريق فضة)، أخرجه ابن سعد في الطبقات والبيهقي. وعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنهما قالت: (كان أحسن عباد الله عنقاً، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهباً يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب، وما غيب في الثياب من عنقه فما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر- أخرجه البيهقي وابن عساكر

    صفة منكبيه

    كان صلى الله عليه وسلم أشعر المنكبين (أي عليهما شعر كثير)، واسع ما بينهما، والمنكب هو مجمع العضد والكتف. والمراد بكونه بعيد ما بين المنكبين أنه عريض أعلى الظهر ويلزمه أنه عريض الصدر مع الإشارة إلى أن بعد ما بين منكبيه لم يكن منافياً للاعتدال. وكان كتفاه عريضين عظيمين

    صفة خاتم النبوة

    وهو خاتم أسود اللون مثل الهلال وفي رواية أنه أخضر اللون، وفي رواية أنه كان أحمراً، وفي رواية أخرى أنه كلون جسده. والحقيقة أنه لا يوجد تدافع بين هذه الروايات لأن لون الخاتم كان يتفاوت باختلاف الأوقات، فيكون تارة أحمراً وتارة كلون جسده وهكذا بحسب الأوقات. ويبلغ حجم الخاتم قدر بيضة الحمامة، وورد أنه كان على أعلى كتف النبي صلى الله عليه وسلم الأيسر. وقد عرف سلمان الفارسي رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الخاتم. فعن عبد الله بن سرجس قال: (رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وأكلت معه خبزاً ولحماً وقال ثريداً. فقيل له: أستغفر لك النبي؟ قال: نعم ولك، ثم تلى هذه الآية: (واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات) محمد/19. قال: (ثم درت خلفه فنظرت إلى خاتم النبوة بين كتفيه عند ناغض كتفه اليسرى عليه خيلان كأمثال الثآليل)، أخرجه مسلم. قال أبو زيد رضي الله عنه: (قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقترب مني، فاقتربت منه، فقال: أدخل يدك فامسح ظهري، قال: فأدخلت يدي في قميصه فمسحت ظهره فوقع خاتم النبوة بين أصبعي قال: فسئل عن خاتم النبوة فقال: (شعرات بين كتفيه)، أخرجه أحمد والحاكم وقال (صحيح الإسناد) ووافقه الذهبي. اللهم كما أكرمت أبا زيد رضي الله عنه بهذا فأكرمنا به يا ربنا يا إلهنا يا من تعطي السائلين من جودك وكرمك ولا تبالي

    صفة إبطيه

    كان صلى الله عليه وسلم أبيض الإبطين، وبياض الإبطين من علامة نبوته إذ إن الإبط من جميع الناس يكون عادة متغير اللون. قال عبد الله بن مالك رضي الله عنه: (كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سجد فرج بين يديه (أي باعد) حتى نرى بياض إبطيه). أخرجه البخاري. وقال جابر بن عبد الله رضي الله عنه: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سجد جافى حتى يرى بياض إبطيه). أخرجه أحمد وقال الهيثمي في المجمع رجال أحمد رجال الصحيح

    صفة ذراعيه

    كان صلى الله عليه وسلم أشعر، طويل الزندين (أي الذراعين)، سبط القصب - القصب يريد به ساعديه

    صفة كفيه

    كان صلى الله عليه وسلم رحب الراحة (أي واسع الكف) كفه ممتلئة لحماً، غير أنها مع غاية ضخامتها كانت لينة أي ناعمة. قال أنس رضي الله عنه: (ما مسست ديباجة ولا حريرة ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم). وأما ما ورد في روايات أخرى عن خشونة كفيه وغلاظتها، فهو محمول على ما إذا عمل في الجهاد أو مهنة أهله، فإن كفه الشريفة تصير خشنة للعارض المذكور (أي العمل) وإذا ترك رجعت إلى النعومة. وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: (صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الأولى، ثم خرج إلى أهله وخرجت معه فاستقبله ولدان فجعل يمسح خدي أحدهم واحداً واحداً. قال: وأما أنا فمسح خدي. قال: فوجدت ليده برداً أو ريحاً كأنما أخرجها من جونة عطار). أخرجه مسلم

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 3:47 pm